ويشعر آخرون بالخوف الشديد من المواقف الاجتماعية، وهذا الخوف يمكن أن يكون منهكاً. يمكن أن ينتج التثبيط والانسحاب من الأنشطة الاجتماعية والقلق والاكتئاب عن الخجل.
تعرضه للسخرية من أحد الضيوف مما يجعله ينطوي وينزوي حين يزورون البيت مرة ثانية.
المقالة تحتوي معلومات خاطئة سبب آخر استمرار بريدك الالكتروني * اسمك * الاشتراك في القائمة البريدية ارسال
العوامل الوراثية: تلعب الجينات دورًا في تحديد السمات الشخصية للفرد، ولكن لا تعد الجينات المسؤول الوحيد فالبيئة المحيطة والخبرات الحياتية لها تأثير كبير أيضًا.
يعاني عدد كبير من المراهقين الشباب والبالغين من الخجل الشديد والقلق الاجتماعي. تذكّر أن العديد من الأشخاص الذين يعانون من اضطراب القلق الاجتماعي يدّعون أن مشاكلهم بدأت عندما كانوا أصغر سناً.
الخجل عند المراهقين من الموضوعات الهامة التي يجب على الوالدين الاهتمام بها وإعطائها مساحة كبيرة من الاهتمام، وذلك لأن الشخص المراهق يتعرض للكثير من التغيرات والعوامل في مرحلة المراهقة مثل الإصابة بالحرج والخجل الشديد عند.
أنواع الخجل عند البنات يمكن نور الامارات أن يختلف الخجل عند الشباب والبنات. كثير من الناس يشعرون بمشاعر خفيفة من عدم الراحة التي يمكن التغلب عليها بسهولة.
ومن أهم هذه الأسباب البيت أو المدرسة التي تصيب الطفل بالخجل.
قد ينعكس الشعور بالخجل على الحياة العملية، وذلك بالسيطرة على صاحبه وعدم السماح له بخوض تحديات العمل، بل وتصعيب عمليات التواصل مع زملاء أو شركاء العمل كذلك.
مما لاشك فيه أن الجينات لها دور كبير في تعرض المراهقين لنسب مختلفة من الخجل، كما أن أساليب التربية تساهم في وجود الخجل من عدمه، فإن المراهقين الذين يتربوا منذ الطفولة على المبالغة في الخجل يكونوا أكثر عرضة لاختبار مشاعر الخجل في مرحلة المراهقة.
المدارس والأحياء والمجتمعات والثقافة كلها تشكل طباع الفتاة. تساهم الاتصالات انقر على الرابط التي تجربها البنات داخل هذه الشبكات في نموها. قد تحاكي البنات اللواتي لديهن آباء خجولون هذا السلوك.
يمكن للآباء الاستبداديين أو المفرطين في الحماية أن يتسببوا في خجل أولادهم، ومن الممكن أن يواجه هؤلاء في حين لا يُسمح لهم بتجربة الأشياء مشكلة في تطوير المهارات الاجتماعية.
يؤكد الخبراء أن التشوهات الخلقية تؤثر على نفسية الشخص وبالتالي يشعر بالخجل من نفسه.
خشية البشر، ربما ينتج عن الخوف من البشر حالة من الخجل القوي، وذلك لخشية الشخص الذي يعاني من الخجل من تكوين الصداقات والعلاقات؛ ظنًا منه تعريضه بذلك للخجل.